جديد الموقع
الرئيسية / أرشيف الكاتب: shefaa (صفحة 3)

أرشيف الكاتب: shefaa

أسماء الناجحين في امتحان الكفاية في اللغة العربية الذي عقد يوم الخميس ٨/ ٨/ ٢٠٢٤م

أسماء الناجحين في امتحان الكفاية الذي عقد يوم الأربعاء الموافق ٧/ ٨ /٢٠٢٤م

أسماء المرشحين لامتحان الكفاية في اللغة العربية الذي سيعقد يومي الأربعاء والخميس الموافق ٧-٨/ ٨/ ٢٠٢٤م

جانب من ندوة “تجربتي مع اللغة العربية” التي قدمها الأستاذ الدكتور موسى الناظر

نظّم مجمع اللغة العربية الأردني صباح اليوم الأربعاء الواحد والثلاثين من تموز لعام ٢٠٢٤م، ضمن سلسلة الندوات الشهرية التي أعلن عنها سابقًا، ندوةً حواريةً بعنوان “تجربتي مع اللغة العربية”، حاضر فيها عضو المجمع الأستاذ الدكتور موسى الناظر، وأدارها عضو المجمع الأستاذ الدكتور علي محافظة رئيس لجنة الندوات والمحاضرات، بحضور الأستاذ الدكتور رئيس المجمع، وعدد من الأعضاء العاملين والأساتذة المتخصصين والأكاديميين، وطلبة الجامعات وجمهور من المفكرين والمهتمين.
افتتحت الندوة بترحيب الأستاذ رئيس المجمع بالحضور، والثناء على جهود لجنة الندوات والمحاضرات والمؤتمرات التي تعدّ مفردات هذه الندوات، تلاه تعريف الدكتور المحافظة بجانب من سيرة الدكتور الناظر العلمية.
كما رحّب المحاضر بجمهور الندوة، وشكر لرئيس المجمع، ولأعضاء لجنة الندوات والمؤتمرات ترشيحهم له لاستحضار مسار حياةٍ مع اللغة العربية التي توطّدت علاقته بها لتصبح علاقة محبةٍ ومتعة، مبنيةٍ على جمال في المبنى والمعنى، لا تخطئُه الحواس، حيث قال: “كان الخيط الأول في نسيج هذه العلاقة عندما تمكّنت يدي من رسم أول كلمة في كتاب من سلسلة يندر لها مثيل، من كتب “الجديد في القراءة” للمربي المبدع خليل السكاكيني، حيث تعددت الخيوط وتمتّنت مع كل درس محوره نص خفيف لطيف جميل مصاغ بلغة سلسة، مألوفة المفردات، أو نص من تراث عربي يتميّز بحكمة أو فكاهة وإثارة”.
وأضاف: “لم تكن سلسلة الجديد كتباً لتعليم القراءة والكتابة فحسب، بل كانت دستور حياة، فيها صحة، وعلم، وسلوك وأخلاق، وفكاهة ومتعة، ملأت غرفة الصف بمظاهر البهجة والانفعال، وكسبنا أثناءها محبة اللغة العربية ومتعتها، واكتسبنا القدرة على القراءة والكتابة”.
وانتقل الناظر بعدها للحديث عن مرحلة الدراسة الثانوية في أوائل خمسينيات القرن الماضي، حيث النشاطات الحزبية التي استقطبت اهتمام الطلبة، والطابور الصباحي الذي كان بمثابة منبر ثقافي، ومعلم اللغة العربية (حسن عياد) الذي كان له عظيم الأثر في تنمية حب اللغة وترسيخ جذورها في نفوس طلبته، حيث كانت جميعها شعلةً ترعى مسار الطلبة وتقود مواهبهم الإبداعية للأمام.
وعن حضور العربية في مرحلة التعليم الجامعي، يقول: “وفرت لنا هذه المرحلة احتكاكاً فكرياً وثقافياً، وإن كان بعضها خلافياً بعد غربة تلت وغياب للعربية عن استخدامات في التعلم والتعليم تجاوز العقد من الزمن، كادت خلاله أن تصبح عربيةً لغير الناطقين بها”. ويضيف: “لكن سرعان ما عدت الى أرض الوطن، وعادت لغتي إلى أصلها واستقام النطق بها، فلقد رأيت على أرض الأردن ما يستحق العودة والعمل”.
وفي نقل تجربته التعليمية في الأردن، أشار الناظر إلى أنه شارك عددًا من الزملاء في تأسيس كلية العلوم في الجامعة الأردنية، وبناء أقسامها بكل مكوناتها المادية والبشرية، كما كانت له مشاركة مكثّفة في تصميم مناهج العلوم والكيمياء والإشراف على تأليف كتبها، مع أحد الزملاء من أعضاء المجلس الحالي الدكتور فتحي ملكاوي، كما اشترك مع المرحومين الزميلين الدكتور علي عبندة، والدكتور عمر الشيخ بتصميم منهاج علوم للصف التاسع الأساسي المبني على تكامل العلوم، وفق ما كان سائداً عالمياً.
ويذكر تجربته في المناهج والتأليف، في دولة اليمن الشقيقة، التي أتاحت له فرصة التعايش مع أهلها، والتعرّف على الحياة العربية الأصيلة وتجربته في مشروع المساعدات الدولية، الذي اشتمل على تصميم مناهج حديثة في العلوم والرياضيات واللغة العربية، وإعداد مؤلفين محليين لتأليف كتب مدرسية، وَفقها، تحل محل كتب مستوردة انتجت لغير اليمن.
وفي خلاصة تجربته مع العربية، ذكر أنها: ” أكبر من إطلالة سريعة مجتزأة تُتناول في سياق تجارب عديدة أخرى تعرض في هذه المناسبة، أو غيرها، فلها واجب الدراسة المستفيضه والمعالجة التي تستحق”، وأضاف: “لكنني انتهز الفرصة لأعتذر للغتي العربية عن أي قصور في إعطائها دورها الكامل في تدريس العلوم”.
ويصل الناظر في تجربته مع اللغة العربية إلى الجامعة الأردنية عندما استعرض كافة تفاصيل البيئه العلمية والتعليمية السائدة وتلمّس موقف الإدارة ومجلس الأمناء، والتشريعات التي تخصّ لغة التدريس في كلية العلوم، وعليه قرّر أن يضع بين يدي طلبته أحدث وأفضل المراجع والكتب التي سيتداولونها؛ لتصلهم بالمجتمع العلمي العالمي، من خلال تنمية قدراتهم على استخدام المصادر العلمية؛ وذلك بتوظيف اللغتين العربية والإنجليزيه لتحقيق هذه الأهداف.
وأشار الناظر في نهاية الندوة إلى دور المجمع المهم في إعداد مشروع ترجمة كتب متداولة في التدريس، حيث تمكّنت علاقته باللغة، وهُيئت له فرصة تعلم فريدة، عززت من إمكاناته اللغوية، كان من أبرزها وأبلغها أثراً تلك التي شارك العمل فيها مع الأستاذ محمد عدنان البخيت.
وختم حديثه باستفسار وجّهه إلى المجمع عن إمكانية إنتاج مواد محببة للأطفال واليافعين مزدانة بعبارات عربية جاذبة، وأن يعمل على نشرها بين الطلبة في المدارس؛ لتعزيز بيئتهم بالعربية السليمة المحببة.
واختتمت الندوة بمناقشات ومداخلات قدمها الحاضرون، وأجاب عنها الدكتور الناظر.
ويذكر أن الدكتور الناظر حاصل على درجة الدكتوراة في الكيمياء من جامعة هارفارد في الولايات المتحدة الأمريكية، ولديه الكثير من الخبرات التعليمية، والأكاديمية، والإدارية، والمؤلفات المدرسية والجامعية.

أسماء الناجحين في امتحان الكفاية في اللغة العربية الذي عقد يوم السبت الموافق ٢٠/ ٧/ ٢٠٢٤م

أسماء الناجحين في امتحان الكفاية في اللغة العربية الذي عقد يوم الأربعاء الموافق ١٧/ ٧/ ٢٠٢٤م

أهمية مجمع اللغة العربية الأردني ودوره في الحفاظ على اللغة- لقاء تلفزيوني مع عضو المجمع الأستاذ الدكتور إبراهيم بدران

للمزيد…

جامعة القدس تكرم البخيت وتوقّع مذكرة تعاون مع مجمع اللغة

كرّمت جامعة القدس ومركز القدس للأبحاث والدراسات التابع للجامعة، واللجنة العليا للقدس في ديوان الرئاسة الفلسطينية، ممثّلةً بالأستاذ الدكتور عماد أبو كشك رئيس الجامعة، والدكتور باسل الجعبري مستشار اللجنة العليا للقدس في دائرة الدراسات والأبحاث، والأستاذ معتصم تيم الأمين العام للجنة العليا للقدس، والدكتور غسان الديك عميد كلية القبول والتسجيل في الجامعة، رئيس مجمع اللغة العربية الأردني المؤرخ الكبير الأستاذ الدكتور محمد عدنان البخيت في رحاب المجمع، اليوم الأربعاء الموافق السابع عشر من تموز لعام ٢٠٢٤م.
ويأتي هذا التكريم وفقًا للأستاذ رئيس الجامعة، والوفد المرافق اعتزازًا بقامة أكاديمية مرموقة كرّست حياتها من أجل القدس والتوثيق لتاريخها، والدفاع عن الحق العربي الإسلامي الذي بدأ يتلاشى ويخفت صوته نتيجة تعقيد الصراع الصهيوني الفلسطيني، ومحاولات الإحلال التي تواجهها مدينة القدس، وللدور المثمر الذي نهض وينهض به الدكتور البخيت في سبيل الحفاظ على الإرث والتراث والتاريخ للقدس والمسجد الأقصى المبارك، الأمين على وثائقهما من خلال جمع السجلات والوثائق المملوكية والعثمانية وسجلات المحاكم الشرعية للمدن الفلسطينية: القدس، وحيفا، واللد، ونابلس، والخليل، وغيرها، إضافةً إلى جهوده في تصوير مخطوطات المكتبات الفلسطينية في يافا وعكا، ولجهوده في النهوض بهذا المشروع الوطني الكبير الذي بفضله وفضل المخلصين من أبناء الأمة حفظت هذه الأصول في مواجهة الهجمة الصهيونية الساعية إلى طمس التراث الفلسطيني، وعروبة فلسطين.
ووفق الوفد المكرِّم، فإن هذا التكريم الرمزي يأتي بمثابة قبلة عزّ وفخار على جبين هذا المرجع الأكاديمي لمدينة القدس التي أرّخ لمدنها وناسها، وخطّ طريقًا معبّدًا للباحثين وطلبة العلم؛ لإنتاج علمي ودراسات بحثية جادّة تصدّت للمشروع الصهيوني ودراساته العبثية، وما بخل يوماً على الباحثين من فلسطين والوطن العربي بجهد أو وقت أو ذخيرة من الوثائق وغيرها.
وأشار الأساتذة من اللجنة العليا للقدس ودائرة الدراسات والأبحاث في الجامعة إلى الجهود المبذولة في التوثيق للمُلكية الخالصة للمسجد الأقصى -من حيث تعريفه، فوق الأرض وتحتها- وآباره، وحائط البراق والبلدة القديمة، والممرات المائية وتفرعاتها، والوقفيات الإسلامية في عموم فلسطين، وأكدوا ضرورة التعاون مع المؤسسات المعنية في فلسطين والوطن العربي، ومراجعة التوثيق من المصادر، وتصويب ما وقع من أخطاء، والمشاركة في ترجمة ما يزيد على اثني مليون وثيقة باللغة الإنجليزية، والمساهمة في توثيق الرواية والسردية الحقيقية في كل ما يخصّ القدس.
وقد حضر اللقاء التكريمي الأساتذة: الدكتور همام غصيب، والدكتور إبراهيم بدران، والدكتور عيد الدحيات، والدكتور كامل العجلوني، والدكتور علي محافظة، والدكتور راتب السعود، والدكتور عبدالرزاق بني هاني، والدكتور سامر الدحيات، والأستاذ زيد البخيت.
كما وقّع المجمع وجامعة القدس ومركز القدس للأبحاث والدراسات مذكرة تفاهم لتوسيع أطر التعاون العلمي والجامعي والمعرفي، والاستفادة من الخبرات بين الطرفين في توثيق التاريخ، وتحقيق التراث العربي ونشره، واقتراح الأفكار والمبادرات والفعاليات؛ خدمةً لأهداف المؤسستين، وفق الإمكانات المتاحة.
وقد وقّع المذكرة عن المجمع رئيسه الأستاذ الدكتور محمد عدنان البخيت، وعن الجامعة رئيسها الأستاذ الدكتور عماد أبو كشك والأمين العام للجنة العليا للقدس الأستاذ معتصم تيم، بحضور الأساتذة الضيوف من كلا الطرفين.
وبموجب المذكرة، التي تستمر لمدة خمس سنوات، سيُعمل على تطوير التعاون في مجالات التوثيق وكتابة الرواية الفلسطينية العربية، والاستفادة من الخبرات العلمية والتاريخية الخاصة بالقضية الفلسطينية.
وقد حرّرت هذه المذكرة حسب الأصول في رحاب المجمع، من مقدمة وست عشرة مادة، بواقع نسختين أصليتين متطابقتين باللغة العربية.

أسماء الناجحين في امتحان الكفاية في اللغة العربية الذي عقد يوم الثلاثاء الموافق ١٦/ ٧/ ٢٠٢٤م

دعوة لحضور ندوة