المصطلح باللغة العربية

التعريف

علاج سلوكي معرفي يعتمد على تحسين مستوى المرونة النفسيّة بتقبل الشخص لذاته ومشكلاته، ووعيه لأفكاره ومشاعره دون إصدار الأحكام عليها وذلك عن طريق تبني دور الملاحظ الخارجيّ.

استجابة تشمل نقل خبرة علائقيّة لأخرى، بناء على التشابه بينهما.

مجموعة من المبادئ السلوكيّة المستمدّة من التحليل الوظيفيّ للسلوك، تساعد في التنبؤ وفي تعديل السلوك أو الاستجابة.

استجابة علائقيّة مُتعلّمة، ناتجة عن مثيرات سياقيّة اعتباطيّة؛ ليست ناتجة عن الخصائص الفعليّة للمثير أو الخبرات الشخصيّة للفرد مع المثير.

أسلوب علاجيّ لمساعدة المسترشد على فصل أفكاره ومشاعره عن ذاته، بحيث يتقمص دور المراقب الخارجيّ، ويتجنب إصدار الأحكام عليها.

التحام الفرد وتعلقه الزائد بالأفكار والمشاعر السلبيّة، مما يحدّ من قدرته على القيام بوظائفه، واتخاذ القرارات المناسبة.

خصيصة من خصائص الأطر العلائقيّة التي تَعْني ربط عددٍ من الأحداث والمواقف والمثيرات بعضها ببعض بسبب وجود روابط مشتركة غير مباشرة. مثال: (إذا كان هناك علاقة بين أ و ب، وعلاقة بين ب و ج، فإن هناك علاقة بين أ و ج).

شبكة من الأحداث تحتوي على سياقات علائقيّة تحدّد بدورها طبيعة العلاقة بين الأحداث.

الصورة التي يكّونها الفرد عن ذاته (الكيفية التي يرى بها الإنسان ذاته).

علم يدرس سلوك الكائنات الحيّة في ظل تفاعلها مع السياقات الحاليّة والتاريخيّة.

مقاربة فلسفيّة في دراسة العلاقات، وتحليل التفاعلات بين الكائنات الحيّة والظروف المختلفة التي تكون فيها.

أسلوب علاجيّ يساعد المسترشدَ على الوعي بعدم جدوى الإجراءات السابقة التي تبناها في مواجهة مشكلاته، ويشجعه على البحث عن إجراءات جديدة.

أسلوب في العلاج النفسيّ، يعتمد على تعديل القناعات والمعتقدات الخاطئة، واللاعقلانية المتعلقة بالمواقف التي يتعرض لها الفرد.

المفاهيم المتأنية الإطار المرجعي الخاص بالمتحدث؛ مثل: (على يميني، على يساري).

سلوك لفظي ناتج عن مثير سمعي؛ مثل أن يسمع الشخص كلمة ويكرّر كلمة مشابهة لها.

هو محاولة تجنب الأفكار والمشاعر والذكريات والأحاسيس غير السارة، مع أن لهذا التجنب آثاراً سلبية على المدى البعيد؛ إذ إنه يحد من قدرة الإنسان على تقبل هذه الخبرات، ويقوي السلوك التجنبي نتيجة التعزيز السلبي.

مجموعات مختلفة من الأطر المتعالقة، مثل: أطر المقارنات، وأطر التمييز، وأطر التنسيق، وأطر الزمان، وأطر التضادّ، وغيرها من المجموعات.

سلوك محكوم بقواعد تتكون من شبكات علائقية، وتنبئ بنواتج السلوك من تعزيز أو عقاب.

أطر علائقية تحكم الاستجابة القائمة على التقابلات؛ مثل: أكبر/أصغر، أسرع/أبطأ.

أطر علائقية  تحكم الاستجابة القائمة على علاقات التشابه أو التماثل. وأبسط أمثلته الأسماء التي نطلقها على الأشياء المتشابهة.

أطر علائقية تحكم الاستجابة القائمة على علاقات التضادّ. مثل: حامٍ/ بارد.

استجابة علائقية اعتباطية التطبيق، يأتي نتيجة سِلْسِلَة من الاستجابات العلائقية الخاصة بمثيرات سياقية معينة.

فلسفة علم تستند إلى المنهج التجريبي، وتعني بالتنبؤ والتأثير على الأحداث من فهم السياقات التي تحدت بها. وتعتبر الأساس الفلسفي لأسلوب الإرشاد بالتقبل والالتزام.

إحدى نظريات العلاج النفسي الحديثة التي تدمج بين مبادئ الاتجاه السلوكي المعرفي  والاتجاهات النظرية المهتمة بالعلاقات، وتعتمد على أساليب التحليل الوظيفي للسلوك وفهم البيئة التي يظهر فيها، وتركز على التفاعلات والسلوكات اللفظية الصادرة عن المُسْتَرشِد داخل الجلسة العلاجية.

  سلوك لفظي محكوم بسلوك لفظي آخر. مثل: (عند القول: السلام عليكم؛ تكون الإجابة: وعليكم السلام.)

سلوك لفظي محكوم بالإشباع أو الحرمان متبوع بمعزز. ويمكن القول إنه طلب أو رجاء أو أمر. مثل: طلب الماء للشرب، ومن ثم الحصول عليه.

  عملية ذهنية وممارسة تأملية، تستند على وعي المشاعر والأفكار في اللحظة الحاضرة دون إصدار الأحكام عليها أو التأثر بها، وتساعد المُعَالج على الاسترخاء والتعامل مع المشاعر المزعجة.

سلوك محكوم بالقواعد المستمدّة من الشبكات العلائقيّة التي تغيّر طبيعة نواتج السلوك المحدَّدة سابقاً (تعزيز أو عقاب).

إحدى الخصائص المُمَيِّزة للأُطر العلائقيّة، وهي خصيّصة ثنائيّة الاتجاه. مثل: إذا كان (أ) أكبر من (ب)، فإن (ب) أصغر من (أ).

عادة اتباع قاعدة لفظيّة بناءً على تراكمات من التعزيز الاجتماعيّ لاتباع القاعدة، سواء أكان اتباعها ناجحاً أم فاشلاً.

مجموعة الإجراءات المستمدّة من الألفاظ وتطبيقها في نواحٍ عمليّة، وهي تُمثل قدرة الإنسان على حلِّ المشكلات عمليّاً بربط الأُطر بعضها ببعض علائقيّاً.

تعدّ اللامرونة النفسيّة أصل الاضطرابات النفسيّة من منظور العلاج بالالتزام والتقبُّل. وتَشْمَلُ اللامرونة النفسيّة: التجنُّب الخبراتيّ، والتعلُّق بصورة ذاتٍ جامدة، والالتحام المعرفيّ، وعدم القدرة على العيش في الحاضر، وعدم القدرة على تطوير سلوكيّات تتماشى والقيم الشخصيّة.

علم يدرس الاضطرابات النفسيّة والسلوكيّة من حيث أسبابها الوراثيّة والعضويّة والنفسيّة والاجتماعيّة، وتصنيفها، وتعرّف أعراضها وطرق علاجها.

مدرسة في علم النفس تهتم بالسلوك الظاهر ولا تولي اهتماماً كثيراً  للأفكار أو المشاعر أو العمليات النفسيّة الداخليّة، وترى أن السلوك مُتَعَلَّمٌ ومَحْكومٌ بنواتجه، وتعتمد هذه المدرسة مبادئ العلم التجريبيّ ولا تؤمن بجدوى الخوض في ما لا يمكن قياسه.

علاقة سببيّة ذات اتجاهين؛ كأن نقول: إن القلق يؤدي إلى الإدمان، وإنّ الإدمان يؤدي إلى القلق.

سلوك فطريّ أو غريزيّ يَصدرُ عن الكائن الحيّ بشكل تلقائيّ (لا إراديّ) استجابةً لمثير معيّن، مثل: رَمْش العين عند التعرّض لضوءٍ ساطع.

صورة الإنسان عن ذاته التي تتكون لديه بالتقييم الذاتيّ لأفكاره، ومشاعره، وخبراته. ويحاول المعالِج بأسلوب التقبُّل والالتزام مساعدة المُسْتَرشِد على تقبُّلها وجعلها أكثر مرونة.

(the observing self)

صورة الإنسان عن ذاته التي تتكون لديه حينما يتبنى دور الملاحظ الخارجيّ لأفكاره ومشاعره دون الالتحام بها. وتعدّ إحدى النتائج التي يريد أن يصل إليها المعالِج بأسلوب التقبُّل والالتزام.

الوعي المستمر للأفكار والمشاعر والأحداث الداخلية الخاصة من خلال إطار “هنا والآن”، دون إصدار الأحكام عليها.

استجابة صحيحة لمثير غير مألوف دون خبرة سابقة تربطه به. وتعكس هذه الظاهرة قدرة الإنسان على إدراك العلاقات التبادليّة، والتناسبيّة، والانتقاليّة؛ أي إنها استجابة صحيحة لمثير غير مألوف بناءً على عمليات معرفيّة منطقيّة.

  نوع من المثيرات التي تستدعي، رغم اختلافها، استجابة متشابهه؛ فيصنفها الإنسان ضمن فئة واحدة من المثيرات.

قدرة الكائن الحي على نقل استجابة مُتَعَلَّمَة لمثير ما إلى مثير آخر شبيه به.

علاقة مهنية بين المعالِج النفسيّ والمُعالَج. وتعدّ من العناصر الأساسيّة الواجب توافرها لنجاح العملية العلاجيّة.

الوصف الدقيق للسلوك بطريقة إجرائيّة لا شخصيّة، ويعدُّ ذلك من متطلبات عملية تعديل السلوك.

القدرة على إدراك العلاقات الترتيبية بين الأشياء. مثل: ((أ) أكبر من (ب) و(ب) أكبر من (ج) إذاً (أ) أكبر من (ج)). وتعدُّ من العناصر المهم توافرها في مفهوم تكافؤ المثيرات.