جديد الموقع
الرئيسية / أخبار المجمع

أخبار المجمع

كتاب “المجمع العلمي العربي في الشرق”

صدر من منشورات مجمع اللغة العربية الأردني كتاب “المجمع العلمي العربي في الشرق” (رابط التحميل)

الموسم الثقافي الواحد والأربعون

 

 

أسماء الناجحين في امتحان الكفاية في اللغة العربية الذي عقد يوم الاثنين ٢٧ /١١ /٢٠٢٣

إعلان توظيف

إصدار “المجمع العلمي العربي في الشرق” احتفاءً بتأسيس المجمع

أعلن مجمع اللغة العربية الأردني عن صدور كتاب عضو المجمع الدكتور سمير الدروبي: «المجمع العلمي العربي في الشرق» من منشورات المجمع ضمن خطته في دعم النشر والـتأليف والترجمة، تزامنًا مع مرور مئة عامٍ على تأسيس مجمع الشرق، وجاء الإصدار بمثابة مساهمة لإماطة اللثام عن ثاني المجامع اللغوية في البلاد العربية التي أسهم أبناؤها في رفد هذا المجمع الذي كان له السبق في نهضة شرقي الأردن لغوياً وأدبياً، وعلمياً وصحفياً، ووطنياً وتعليمياً.
ويقف مؤلفه بعد مئة عام مضت على حقائق تأسيس «المجمع العلمي العربي في الشرق»، بعد عقود متعاقبة بقي فيها مغموراً ومنسياً، ومحاطًا بالغموض، حتى كاد يكون مجهولاً من كبار بعض المجمعيين، وتضاربت بشأنه الآراء والأخبار والأقوال، حتى أصبح كثير من الناس بين مصدق لقيامه ومكذب.
وقد اشتمل الكتاب على ثلاثة فصول حوى كلٌّ منها ثلاثة مباحث، جاء الفصل الأول تحت عنوان: “إرادة الأمير عبد الله بن الحسين بتأسيس المجمع العلمي العربي في الشرق، عام 1923م”، وضم ثلاثة مباحث تتمحور حول السياقات والدلالات التاريخية للإرادة ودوافعها، وخلاف الباحثين حولها، ومصادرها، وجاء الفصل الثاني بعنوان: “أهداف المجمع العلمي في الشرق وأعماله”، واشتمل على ثلاثة مباحث أيضًا، تتمحور حول غايات المجمع وأهدافه وجلساته وأهم قراراته، ومصيره وما آل إليه، أما الفصل الثالث فحمل عنوان: “إنجازات المجمع العلمي العربي في الشرق”، وحوى ثلاثة مباحث، أولها: “الحفاظ على اللغة العربية الفصيحة في دواوين الإمارة”، وثانيها: “نشر الكتب والرسائل، والتواصل الثقافي مع البلاد العربية والأجنبية، وإنشاء مكتبة المجمع”، وآخرها: “محاضرات المجمع، وتأسيس متحف الآثار، وإصدار صحيفته”.
وختمت فصول الكتاب الثلاثة بعرض لأهم النتائج التي تم الوصول إليها بعد طول البحث والتفتيش، استنادًا إلى ما وقف عليه المؤلف من وثائق الكتاب ومصادره.
وقد عُزّزت فصول الكتاب بمجموعة من الملاحق الكاشفة عن طبيعة عمل المجمع، وعن جوهره ورسالته، وكانت مجموعةً من المقالات الأدبية والوطنية، والعلمية والتربوية، التي كتبها أعضاء المجمع، ونُشرت في «الشرق العربي»، كما ضمت هذه الملاحق بعضاً من الرحلات القصيرة في ربوع الأردن وفلسطين، وغير ذلك من الخطب والمحاضرات والأبحاث العلمية التي ألقاها أو كتبها أعضاء المجمع في دمشق وبيروت والقدس والقاهرة وعمّان، ووزعت الملاحق إلى أدبية ولغوية وتعليمية وتربوية وآثارية وعلمية، وملاحق للدعوة إلى النهضة الأردنية العربية، وأتبعت هذه الملاحق بفهارس شاملة للكتاب، وختمت بفهرست المصادر والمراجع.

مقال: استكشاف المستقبل: تآزر الذكاء الاصطناعي واللغة

للاطلاع على المقال انقر هنا

إطلاق برنامج لليافعين بعنوان “إبداعات شبابية”

على الراغبين في تحميل المشاركة تعبئة النموذج الآتي:
أو إرسال المشاركة إلى البريد الإلكتروني الآتي:
arabicjofm102@gmail.com

صدور العدد الخامس من مجلة البيان العربي

المجمع يصدر العدد الخامس من مجلته الثقافية “مجلة البيان العربي”. (رابط التحميل)

البخيت يتسلّم جائزة مجمع الملك سلمان

تسلّم عطوفة الأستاذ الدكتور محمد عدنان البخيت رئيس المجمع مساء اليوم الأحد الموافق الخامس من تشرين الثاني لعام ٢٠٢٣م في الرياض، الجائزة التي حصل عليها مجمع اللغة العربية الأردني مؤخرًا من مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، والتي جاءت تكريمًا للمجمع عن دوره في نشر الوعي اللغوي، وإسهاماته المتميزة في خدمة اللغة العربية، وتقديم مبادرات في الدفاع عنها وتعزيز سبل الحفاظ على سلامتها، والعمل على أن تواكب متطلبات مجتمع المعرفة؛ بتشجيع التأليف، والترجمة، والنشر في اللغة العربية وقضاياها، فضلًا عن وضع معاجم لمصطلحات العلوم والآداب والفنون، والسعي إلى توحيد المصطلحات بالتعاون مع المؤسسات التربوية والعلمية واللغوية والثقافية.وأكّد البخيت في تصريح له، أن هذا الفوز دليل على الجهود العظيمة التي يبذلها أعضاء المجمع والعاملون فيه في العناية باللغة العربية وآدابها، والاهتمام بالخط العربي والتأليف والترجمة إلى اللغة العربية، واستشراف لمستقبل اللغة في زمن الحوسبة والانفتاح على الآفاق الجديدة.
وتوجّه البخيت بالشكر والتقدير للقائمين على الجائزة وخص بالذكر رئيس مجلس أمناء المجمع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وأمينه العام الأستاذ الدكتور عبدالله الوشمي.

ويشار إلى أن جائزة مجمع الملك سلمان تهدف إلى لفت الأنظار للدور الذي يؤديه الأشخاص والمؤسسات في حفظ الهوية اللغوية، وترسيخ الثقافة العربية، وتجويد التواصل بين أفراد المجتمع العربي، كما تهدف إلى تكثيف التنافس في المجالات المستهدفة، وزيادة الاهتمام والعناية فيها، وتقدير التخصصات المتصلة بها؛ لضمان مستقبل زاهر للغة العربية، وتأكيد صدارتها بين اللغات.
وتأتي هذه الجائزة التي تحمل اسم المجمع تكريمًا لجميع المختصين المعنيين بخدمة اللغة العربية، وتأكيدًا لقيمة العمل الذي يؤدونه، والعلم الذي ينشرونه.

حاكم الشارقة يطلق 31 مجلداً جديداً من المعجم التاريخي للغة العربية

للمزيد…